Submit URL Free to Search Engines مدونة أقباط سابقون: المرأة و العهد الجديد

الخميس، 4 مارس 2010

المرأة و العهد الجديد

اعرض الان كيفيه تقدير الكتاب المقدس للمراة و حقوق المراة
هل العهد الجديد ( عهد النعمه ) يحترم المراة
الاجابه >>>>>>>>>>>


الرساله الاولى لتيموثاوس

2: 12 و لكن لست اذن للمراة ان تعلم و لا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت
2: 13 لان ادم جبل اولا ثم حواء
2: 14 و ادم لم يغو لكن المراة اغويت فحصلت في التعدي


1- ممنوع على المراة ان تتعلم
2- لا تتسلط على الرجل
3- يجب على المراة ان تكون فى سكوت دائم ( متفتحش بقها بالبلدى )
4- ادم برىء لم يغوى لكن حواء هى التى اغويت و وقعت فى المحظور


>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

الرساله الاولى لاهل كورنثوس

14: 34 لتصمت نساؤكم في الكنائس لانه ليس ماذونا لهن ان يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس ايضا

14: 35 و لكن ان كن يردن ان يتعلمن شيئا فليسالن رجالهن في البيت لانه قبيح بالنساء ان تتكلم في كنيسة
و فى الترجمه الكاثوليكيه ( لانه عار على المراة ان تتكلم فى الجماعه ) اى فى الكنيسه


1- غير مسموح للنساء التكلم داخل الكنيسه
2- غير مسموح لها الا بالخضوع لان الناموس بيقول كدة
3- اذا ارادت ان تتعلم او تسال عن شىء تسال رجلها فى البيت
4- قبيح بالنساء ان تتكلم فى الكنيسه بل عار عليها ان تتكلم فى الكنيسه
بالمناسبه(كان يجب على المترجم بطرس بستانى ان يقول قبيح بالنساء ان يتكلمن فى كنيسه ليس ان تتكلم)

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

رقه يسوع و احترامه للمراة فى حوارة معها

متى
15: 21 ثم خرج يسوع من هناك و انصرف الى نواحي صور و صيدا
15: 22 و اذا امراة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت اليه قائلة ارحمني يا سيد يا ابن داود ابنتي مجنونة جدا
15: 23 فلم يجبها بكلمة فتقدم تلاميذه و طلبوا اليه قائلين اصرفها لانها تصيح وراءنا
15: 24 فاجاب و قال لم ارسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة
15: 25 فاتت و سجدت له قائلة يا سيد اعني
15: 26 فاجاب و قال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين و يطرح للكلاب
15: 27 فقالت نعم يا سيد و الكلاب ايضا تاكل من الفتات الذي يسقط من مائدة اربابها لا تعليق


لا تعليق مناسب عندى

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

ادب يسوع مع امه التى تحملت عناء الليله الشاقه التى كونت فيها يسوع بالاشتراك مع احد الاشخاص
و تحملت عناء حمله فى بطنها تسعه اشهر او سبعه على الاقل
و تحملت عناء ارضاعه من ثديها سنتين او اكثر
و كانت تمسح له (مؤخرته) عندما يعملها و تغير له ملابسه و ما الى ذلك
كان جزائها انه لم يكن يخاطبها الا بكلمه ( يا امرأة ) يعنى بالبلدى كدة ( يا وليه ) و ينهرها دائما بلا سبب

يوحنا
2: 1 و في اليوم الثالث كان عرس في قانا الجليل و كانت ام يسوع هناك
2: 2 و دعي ايضا يسوع و تلاميذه الى العرس
2: 3 و لما فرغت الخمر قالت ام يسوع له ليس لهم خمر
2: 4 قال لها يسوع ما لي و لك يا امراة لم تات ساعتي بعد
2: 5 قالت امه للخدام مهما قال لكم فافعلوه


ما الداعى لغضبه و ان يقول لها مالك و مالى يا امراة بدون سبب اصلا
هل هناك انسان مهذب يخاطب امه بهذة اللهجه الا اذا كان عيل ناقص ربايه و قليل الادب؟


>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

حتى فى ساعه موته على الصليب و هو فى اخر لحظاته لم يكلف نفسه بان يخاطبها بلهجه مهذبه

يوحنا
19: 26 فلما راى يسوع امه و التلميذ الذي كان يحبه واقفا قال لامه يا امراة هوذا ابنك


انا لم اطلب منه ان يقول لها يا مامى او ماما او مما بل على الاقل يقول لها مرة واحدة يا امى او سيدتى حتى
لكن هذة هى تعاليم الكتاب المقدس للتعامل مع المراة على انها مخلوق من الدرجه الثانيه ولا قيمه لها

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

بل انه تبرا ذات مرة من امه و من اخوته الاشقاء يوسى و سمعان و يهوذا و يعقوب و رفض مقابلتهم عندما كان جالسا مع شله الانس التى كان يسهر معها دائما و قال لهم انتم امى و اخوتى و ليس هم

متى
12: 46 و فيما هو يكلم الجموع اذا امه و اخوته قد وقفوا خارجا طالبين ان يكلموه
12: 47 فقال له واحد هوذا امك و اخوتك واقفون خارجا طالبين ان يكلموك
12: 48 فاجاب و قال للقائل له من هي امي و من هم اخوتي
12: 49 ثم مد يده نحو تلاميذه و قال ها امي و اخوتي


حتى لو كان يكرة امه و يحتقرها كل ذلك الاحتقار بسبب انها انجبته بطريقه غير شرعيه مع احد الاشخاص فان ذلك ليس مبررا لكل هذة المعامله القاسيه التى كان يعامل بها امه

هذا غير البلاوى الموجودة عن المراة فى الاناجيل الاخرى التى لم يعترف بها مجمع نيقيا
التى تعتبر المراة شيطان و انها حيه و انها موجودة لغوايه الرجل و ما الى ذلك
لم اتى به لان الاخوة المسيحيين لن يعترفو به سيقولون ان مجمع نيقيا و كهنتنا يرفضونها
لذلك اكتفى بذلك من العهد الجديد الان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق